التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من 2020

قرأة في المشهد السياسي الاردوغاني

قرأة للمشهد السياسي الاردوغاني استراتجية اردوغان ..game of chicken يعني يا تصطدم وتتخانق بجد يا تتراجع وتقبل بالامر الواقع مثل ما يفعل الديك الفتوة في العشة مع ديوك العشة الطمعانة في البرابر المزز ١ _ ضرب الطيارة الروسية وسفير روسيا اتقتل في انقرة ورغم هذا خضعت روسيا له لانه يستطيع اغلاق المنفذ البحري الوحيد لها لاوربا ويمر من اراضيه اهم انبوبان للنفط والغاز لروسيا كمصدر ولاوربا كمستهلك واخضع روسيا لتوافق في سوريا وفي ليبيا قطعا لان التواجد الروسي حاليا في ليبيا هو عبارة عن تصفية اعمال وانهاء تعاقد مع خصوم اردوغان . بمساندة غير معلنة من امريكا واوربا لانهم لن يسمحوا بقواعد روسيا في حدود اوربا الجنوبية حلف الناتو( يعني قال روسيا يا تتخانق يا تيجي سكة ) ٢- اشتري من روسيا منظومة دفاع s400 المنافسة لمنظومة الدفاع الامريكية باتريوت حليفه في حلف الناتو وتركيا ثاني دولة في حلف الناتو من حيث القوة العسكرية ولديه ذخائرالمخزون النووي لحلف الناتو كله في قلب تركيا ( يعني يا نطربق حلف الناتو علي اللي فيه واحط روسيا في جيبي يا تيجي سكة ونحافظ علي الناتو واوربا اترامب أحوبي) ٣- و هو بيثبت ا

فخ السيولة يضرب الاقتصاد العالمي وتتحقق نظرية كينز

من السياسات الاقتصادية الجوهرية التي يرتكز عليها الاقتصاد العالمي هو تدخل البنوك المركزية عند انكماش الاقتصاد لتخفيض سعر الفائدة وبالتالي تكلفة الحصول علي الأموال بهدف زيادة عرض النقود وسعي المجتمع للحصول علي النقود بهدف أعادة استثمارها في أنشطة اقتصادية تدر علي المجتمع عائد اكبر من تكلفة تلك القروض حيث أن في ظل الانكماش تكون الأموال ذات تكلفة عالية ( نقود قليلة تطارد سلع كثيرة ) لذا فان تخفيض سعر الفائدة يعالج الانكماش بزيادة عرض النقود فتنخفض تكفتها وبالتالي ترتفع الاستثمارات في الإنتاج ففرص العمل فالدخول . كل العالم مقتنع تماما ويطبق تلك السياسة الاقتصادية . نجاح هذه السياسة على مر السنين جعل الكثير من الاقتصاديين يؤمنون بحتمية تشغيل تلك الأموال المقترضة وإغفال إمكانية الاحتفاظ بتلك الأموال سائلة من دون إنفاقها، إما على شكل إنفاق استثماري أو على الأقل إنفاق استهلاكي. فمن غير المعقول أن يحتفظ الأفراد بنقود ورقية عديمة الفائدة بدلا من إنفاقها في مصارفها المعروفة إما لتدر ربحا أو لتشبع رغباتهم وحاجتهم الانسانية. وفي مطلع القرن العشرين بالتزامن مع الكساد الكبير ( 1929 ) تنبأ عالم